• Su
  • Mo
  • Tu
  • We
  • Th
  • Fr
  • Sa
  • 21
  • 22
  • 23
  • 24
  • 25
  • 26
  • 27
  • 28
  • 29
  • 30
  •  
  •  
  •  
  •  

ڕیکلام

وسام جوهر: الاتحاد الوطني الكوردستاني بين مطرقة البارزاني و سندان السليماني.

عندما اعلن السيد مسعود البارزاني الشروع نحو الانفصال او لاستقلال, كان قد حسم الامر مع نفسه بشكل قطعي و في قرارة نفسه واثقا من انه لا يعدل عن قراره اي كان الثمن و من اينما اتت النصائح او التحذيرات و التهديدات، و كان قد لخّص كل هذا عندما قال ما معناه: ان نجحت فخير على خير و ان فشلت فساتحمل مسؤولية الفشل...

وسام جوهر: من الريفراندوم الى الريفورم يا سيادة الرئيس!

لست سعيدا ابدا ان انتهت تجربة الاقليم الى هذا المصير الماساوي. لست من الشامتين ابدا ... لو راجع احدهم ما قلناه كل هذه السنين و منذ بداية سقوط النظام السابق لوجد اننا كنا من الاوائل الذين حذرنا في عشرات المقالات و المناسبات الاخرى من ان التجربة منحرفة عن المسار المرجو منها. و كنا نتأمل خيرا، و انتقدنا...

عماد علی: من لا يريد استقلال كوردستان لا قلب له و من لا يجسد ارضيته قبل اعلانه لا عقل له

لا یخفی عن احد بان الوضع العراقي العام لیس بمحل حتی ان نقارنه مع دول افریقیة فكیف بدولة اوربیة مثل اسبانيا و ما تتمتع به من الحرية و الديموقراطية و حق المواطنة و ما يتمتع المواطن من الحقوق و الواجبات الخاصة به . و على الرغم من ذلك فان الكتالونيين صوتوا للاستقلال و الخروج من وصية العاصمة مدريد ليكونا...

عماد علی: لیس للبارزاني السلطة حتی لالغاء صوته الشخصي في الاستفتاء

من المستغرب ان يطلب البعض و في مقمدمتهم السلطة المركزية العراقية و فوقهم المالكي المعروف عنه الكثير من العنجهية, بان تلغي كوردستان نتيجة الاستفتاء التي ادلى 92.73% من المواطنين بنعم للاستقلال، و كانه هناك سلطة قادرة على الغاء النتيجة التي خرج بها الاستفتاء قانونيا او حتى بالقوة .لم يدركوا هؤلاء بان البرلمان...

عماد علی: المطلوب هو الحل الجذري و ليس الترقيع

لقد قضينا جميعا ( اقصد عربا و كوردا و تركمانا و المسيحيين و  الاخرين) عمرنا في العراق الذي اسسه الاستعمار البريطاني و  وفق اتفاقية سايكس بيكو المشؤومة، و نحن نمر من ازمة الى اخرى و من حرب لاخرى، دون ان يتمتع اي منا من الاجيال المختلفة ولو بنسبة قليلة من ملذة الحياة الا في مراحل قصيرة جدا و...

محمد مندلاوي: ماذا قالت الإمَّعة عن الشعب الكوردي المسالم؟

حسب علمي، لأول مرة في التاريخ، تتكالب زمرة من المسلمين والكفار والمسيحيين وأشباه العلمانيين بمؤامرة دنيئة ضد شعب مسلم، لولاه لكان الإسلام وتحديداً العرب المسلمون في خبر كان. وأممياً أجمع حكومات العرب والعجم والأتراك الطورانيون والأوروبيون والأمريكيون (الكفار) على رفض حقوق شعب عريق ومسالم يطالب به ديمقراطياً...

محمد مندلاوي: شيعة شنيعة و سنة صنيعة بينهما الكورد قوة منيعة

(مهداة إلى الشاعرة الأمازيغية مليكة موزان)(نسخة مصححة أرجو اعتمادها)بلا شك إننا لا نقصد كل الشيعة، ولا كل السنة كما جاء في عنوان المقال، بل نقصد شيعة السلطة والأحزاب الطائفية.. في الكيان العراقي المصطنع، أولئك الأعاجم الناطقون بالعربية، عملاء دولة ولاية الفقيه في إيران، وقبلها كانوا عملاء رخائص لشاه...

عماد علی: هذه المرة سوف يخسرون اكثر من النصف الاخر للشط العرب

عندما تسمع مواقف الساسة الجدد في العراق و موقفهم من حق الشعب الكوردستاني في اقرار حق تقرير مصيره في الاستفتاء المزمع اجراءه غدا، انك تتاكد من اول وهلة بان المسؤلين العراقيين الجدد هؤلاء اما لم يقرئوا التاريخ العراقي و ما جرى له في  الماضي القريب او انهم لهم معرفة به و لم يتعضوا منه و لم يتخذوا درسا...

عماد علی: هل المصلحة تنقض الديموقراطية و حق تقرير المصير

ان ما تطلب به كوردستان من اقرار حق تقرير مصيرها، لا يعادي احدا و هو جوهر تطبيق عملية بناء الديموقراطية و المفاهيم التي تدعيها تلك الدول التي تصرخ يوميا بان هذه الحقوق قد خرقت و لابد ان من وقف مسببيه في مكانهم! و اليوم يقفون هم ضد احد اركان الديموقراطية و حرية الشعوب المبني على بناء الكيان الخاص للشعب...

کارزان فرج: الاستفتاء عبر نفق مظلم

(اذا ما الكرد يوما اراد الحياة      فلا بد ان تزيلوا ال برزانلا مستقبلا مشرقا لكم الا      بعدان تلحقوهم بال طرزان)   لم استقي هذين البيتين عبثا او مجرد من حقد اعمى,فولله لم ولن تكون لنا قائمة الا بزوال ال بارزان من ساحة كوردستان ,فاحذروا من الاعيبهم وانتبهوا...

کاتب: المطار ليس مكاناً للصلاة كما ان صلاتكم في مطارات امريكا لا تعني بأنكم مسالمين وطيبين

المطار ليس مكاناً للصلاة كما ان صلاتكم في مطارات امريكا لا تعني بأنكم مسالمين وطيبيناعمالكم هي من تحكم عليكم ! تصرفاتكم مع الناس ، تقبلكم للاديان ومعاملتها هي مقياس اخلاقكم بين الاممدولكم العربية دول فاسدة ، وشعوبها غير نظامية ، كما انها لا تتقبل اَي فرد ليس من طائفتها وترفض التعامل بأخلاق مع اَي مختلف...

عماد علی: القاسم المشترك الوحيد بين تركيا و ايران

هناك ملفات كثيرة و قضايا خلافية لا يمكن حصرها هنا بين الدولتين ايران و تركيا و في مقدمتها ما تعتنقانه فكريا و عقيديا و تستندان عليه من اجل فرض سطوتهما بخلفية عثمانية او صفوية على المنطقة .  انهما تتنافسان على الكثير من الامور التي تخص المنطقة و الروابط مع الشرق و الغرب، اي تريد كل منهما ان تبقى...

عماد علی: هل توحدنا مؤآمرات الاعداء حول الاستفتاء ؟

يبدو من تحركات دول الجوار و تصريحات القوى العظمى و من له المصلحة في منطقتنا، كلما اقتربنا من موعد الاستفتاء زادت ضغوطاتهم و تقاربهم للتعاون و التنسيق من اجل عرقلة ما ينوي الكورد اجراءه من اجل تقرير مصيره بوسيلة ديموقراطية و باسلوب عصري لا يمكن ان يقف ضده الا من لا يؤمن بالحرية و الديموقراطية و حقوق الانسان...

عماد علی: ان كان القضاء غیر منصف

لقد قرانا كثيرا عن القضاء العادل المنصف  في العصور الغابرة و حتى العهد الملكي في العراق، الا انه و منذ ان ادركنا ما هو عليه العراق بعد تاسيس الجمهورية التي من المفروض ان تكون اكثر اهمية و عدالة الا انه من المؤسف كان القضاء لعبة بيد السلطة و بالاخص في عهد الدكتاتورية و كم جرائم ارتكبتها المحاكم العراقية...

عماد علی: تركيا بين الخوف و الطمع

نشهد يوميا تصريحات متناقضة من قبل مسؤلي تركيا حول سوريا و مايدور في كوردستان الغربية و تسلّم الاتحاد الديموقراطي اسلحة امريكية جنت بها جنون تركيا قاطبة و بالاخص القوميين المتطرفيين الذين لا يحسون بحسن خاتمتهم بشكل و اخر وكما تلمسوا ما يحدث في دول اخرى نتيجة التغييرات الكبرى التي حدثت في المنطقة، بحيث...