ألمحرمات ألمستورة للقيادات البوليسية الكورديةالى أين !!؟

Friday, 01/01/2010, 12:00

1704 بینراوە


ألأغاتية , ألكويخاتية و الياشيخاتية تهيمن التخلف على المجتمع الكوردى لا يمكن لقدسياتها العشاعرية - الدينية أن تتزعزع , والمستورية السياسية البارزانية - الطالبانية هى ألأخرى من المحرمات التى لا يمكن أبدا الكشف عن أقنعتها المزركشة التى أصطنعت فى التاريخ الكوردى الحديث الكوارث السياسية المروعة والنكبات القومية الرهيبة , كما هى العشائرية التى تقبلت على نفسها تقسيم كوردستان عرضا على الطول والديانة هى كما هى أفضل نظام للأبقاء على الجهالة .
الدلالية القليمية الرخيصة لجلال طالبانى لا يمكن التطرق اليها اطلاقا ولا النشأة الأرهابية المنحرفة لمسعود بارزانى , ثنائى العمالة والخيانة كادا أن يسجلا نكبة أخرى للشعب الكوردى عام 1996 بأستدعائ الجيشين ألأيرانى والعراقى الى المنطقة الكوردية الأمنة لرفع الحماية الدولية لولا وأن تأدبا من قبل السيدة مادلين أولبرايت عام 1998, عفى اللة عن ما سلف على شاكلة النكسات والنكبات ألأخرى التى لا يمكن لأحد التطرق اليها أبدا لأجل أن لا تنكشف الأقنعة عن العمالة والخيانة الهرمة
أنهارت جمهورية مهاباد على أتفاقية غاز وقعت فى القوقاز !؟ والجنرالية الحمراء للملا مصطفى كانت تثرم البطاطا والببياز !؟ والكارثة السياسية المروعة كانت على ألألغاز !!؟ والأنفالات الرهيبة كانت على ألأنغاز !!!؟ والفسادين ألأدارى والمالى لعشرين عاما ليستا أبتزاز !؟؟ ملف الطالبانى والبارزانى أبيض على الحبيبياز !!!؟ خطوط حمراء ساخنة لا أعتراض ولا حتى أى أنتقاد لمستورية الطالبانى والبارزانى على أنها عفيفة لا بل عذراء !!؟ لم تمسسها لا عمالة ولا خيانة ؟؟؟!
وأخيرا ابداع المحامى الهرم جلال طالبانى ألأرهاب القضائى فى أقليم كوردستان على المستورية الجارية , ألأرهاب القضائى بالتطبيق العكسى للقانون على الشخصيات السياسية المستقلة والصحافة الحرة وأى توجة ديمقراطى , على ألأقل يجب أن يخجل أى انسان من شيباتة فى أخر أيامة أو من مهنتة السابقة أو موقعة صخامة رئيس لجمهورية أو مسعود بارزانى صخامة رئيس لأقليم أن يتعدل عن ألأرهاب الذى ورثة من أبية ولا شىء أخر تربى علية .
كالنعامة رأسيهما فى الرمال ألأرهابية لا أحد يتمكن من مراسلة المنظمة العالمية لحقوق ألأنسان ولا البرلمان ألأوربى ولا الكونكريس ألأمريكى ليتأدبا على أنهما ليسا فى روندا او ميانمار أو جزر القمر , لا من رجل ذكر يوجد فى كوردستان !؟ ألأرهاب يلاحق كائنا من كان جهازهما القضائى كفيل لأيداع الكل فى المعتقلات من خلال قضاة ومع ألأسف على شاكلة جلال طالبانى فاقدين للشرف القانونى
هل يمكن أن تستمر هذة المستورية لا السياسية بل القانونية فى أقليم كوردستان ؟؟!! وهل أن كل الكورد باتو نسأ تحت ألأرهاب المنظم ؟! مساكين حقا أللطالبانى والبارزانى ليواجها المحاكم الدولية العليا على هذا ألأرهاب المزرى الذى لم يسجلة التاريخ العالمى أن يكون القضاء والقانون أدوات لللأرهاب , ليست المحاكم الدولية فحسب وأنما كيف تمزق ألقذائف روؤس أرهابييهم على شوارع المدن الرئيسية لأقليم كوردستان . لابد للحرية أن تدحر البوليسية والديمقراطية أن تسحق الدكتاتورية وشمعة واحدة كافية أن تزيح الظلام .



ألحركة الديمقراطية لأستقلال كوردستان

نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست






کۆمێنت بنووسە